واجهة البلاد هوما طاكسياتها هوما أول من يتعمل معاهم الزائر لذا خاص إصلاح هاد القطاع وتدخل ليه الرقمنة ويتم الإعتماد على التطبيقات راه لا يعقل باش تشد طاكسي خاصك تخرج توقف في الشارع وتبدا تشير وتفاصل وتقبل بفين غادي هو ماشي نتا وتخلصوا باش بغى
كما لا يخفى على الجميع في المغرب عندنا موشكيل حقيقي ديال المواصلات العامة، لي الاعتماد عليها في الذهاب للعمل هو عذاب يومي كيعيشوه المغاربة، لذا الأغلبية كيفضلوا يتسلفوا ويتكلفوا ويدبرو طوموبيل أو موطور المهم يتهناو من الطاكسيات والطوبيسات، من غير الترام والبراق لي بصح حلو مشكل كبير ديال المواصلات ويمكن الاعتماد عليهم في باقي أنواع المواصلات راه ماتعولش عليها واستخدامها بشكل يومي هو جحيم، بينما الناس في العالم لي قبالتنا ولاو كيحطو الطوموبيلات ويشدو المواصلات العامة باش يمشيو لخدمتهم، حنا عندنا كتكلف على راسك باش تاخذ طوموبيل وتولي مدوز النهار كامل كتقلب على فين توقف ومضارب مع صحاب الجيلي باش تمشي لخدمتك أو تسافر ومع ذلك كيبقى خيار حسن من الطاكسيات.
الطاكسيات في المغرب راهم موشكيل كبير وكولشي كيعاني منهم ابتداء من السائق لي ظهرو كيعواج وكلاويه كينشفوا وحياتوا كتمشي بلا حتى شي تأمين حقيقي، مرورا بالزبون لي ضروري ضروري ماتتعرض شي نهار لشي عملية نصب أو تضارب أو شي سلوك ماهواش من طرف شيفور الطاكسي وصولا للسائق مالين الطوموبيلات والبيكالات والماطر لي كيعانيو من الصوكان ديال صحاب الطاكسيات ووقوفهم المفاجئ المتكرر والتنوزيق ديالهم في الصوكان والزربة الزايدة وقلة الأداب والاحترام، راه الطاكسي مكايعانيش منو غير الكليان كيعاني حتى مستخدم الطريق أغلب الكسايد في المدينة وحتى خارج المدار الحضري سبابهم طاكسي، أنا غير ببيكالة درت جوج كسايد بجوجهم مع طاكسيات خلي عليك السبان والمعيور والتمكريه، بالإضافة الى حتى هوما دايرين الصقور وكيتعرضو يوميا لصحاب التطبيقات لي خدامين على راسهم وبديل مريح للزبون.
النقل عبر التطبيقات راه هو المستقبل هاد النظام ديال الطاكسيات والكريمات والحلاوة والكرى والروسيطة وعرام ديال المصاريف كلها على ظهر الشيفور باش في اللخر كيخرج يخدم جاعر مكرفص معصب وكيحرر العيشة على وحدين خريين مابقاش خدام ، طبعا ماشي كاع الشيافر هاكا ولكن راه بزاف منهم، يكفي الشوهة لي كتوقع مع اليوتوبر العالميين غير كيحطو رجليهم في المغرب كينصب عليهم شي مول الطاكسي وكيوثقوا داكشي بالفيديو كيشوفوه الملايين وكيتضرب كاع المجهود لي كتديرو البلاد في الترويج لراسها، راه واجهة البلاد هوما طاكسياتها هوما أول من يتعامل معاهم الزائر لذا خاص إصلاح هاد القطاع وتدخل ليه الرقمنة ويتم الاعتماد على التطبيقات راه لا يعقل باش تشد طاكسي خاصك تخرج توقف في الشارع وتبدا تشير وتفاصل وتركب مع كليان واحد آخر وتسنى حتى يوصلو فين غادي عاد يدوزك نتا أو يبدل الطريق على ودك، وتبدى تسول الطاكسي فين غادي وهو كيفكر واش يديك أو لا واش باغي يمشي تم أو لا مالنا في التمانينات، هادشي راه كان شحال هادي دابا راه حياة الإنسان كاينة في التيليفون الناس كتشري العقار والأسهم والكريبتو وتدير المشاريع وتخدم من تيليفونها وباقي ماتقدرش تاخذ بيه طاكسي في المغرب واه.
نقلا عن الموقع الإلكتروني “كود”/محمد سقراط