المغرب 93 عالميا في مؤشر نضج الحكومة الرقمية

أعلنت مجموعة البنك الدولي، في مؤتمر صحافي عقد بواشنطن الخميس 17 نونبر 2022(قبل 3 أيام)، عن تصنيف 198 دولة في مؤشر نضج الحكومة الرقمية برسم السنة الجارية 2022.

ويقيس المؤشر 4 مجالات رئيسة وهي:

  1. توفر الأنظمة الحكومية الأساسية؛
  2. تقديم الخدمات الحكومية الرقمية؛
  3. التفاعل مع المواطنين؛
  4. تعزيز ممكنات التحول الرقمي الحكومي؛

وقد حلت جمهورية كوريا الجنوبية، في المرتبة الأولى عالميا بتنقيط0.991، متبوعة بالدول الآتية:

الترتيب

الدولةالتنقيط(على 1)مجموعة التصنيف
2.البرازيل0.975المجموعة الأولى
3.المملكة العربية السعودية0.971
4.الإمارات العربية المتحدة0.961
5.إستونيا0.956
6.فرنسا0.9456
7.الهند0.94

8.

ليتوانيا

0.918

9.منغوليا0.907

وحل المغرب في المرتبة 93 عالميا ضمن المجموعة الثانية بتنقيط 0.613 (على 1)، وحصل على النقط الآتية في المجالات الأربع للمؤشر:

المجالاتتنقيط المغربمعدل التنقيط العالمي
توفر الأنظمة الحكومية الأساسية/Core Government Systems Index(CGSI)0.5470.575
تقديم الخدمات الحكومية الرقمية/ Public Service Delivery Index(PSDI)0.7300.649
التفاعل مع المواطنين/Digital Citizen Engagement Index(DCEI)0.6170.449
تعزيز ممكنات التحول الرقمي الحكومي/  GovTech Enablers Index(GTEI)0.5580.536

وعلى مستوى منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، فقد صنف المغرب في المرتبة 11، متأخرا عن الدول العربية الآتية: المملكة العربية السعودية والإمارات العربية المتحدة وقطر وسلطنة عمان والأردن ومصر وتونس والكويت:

الترتيبالبلدالترتيب العالميالتنقيط
1المملكة العربية السعودية030.971
2الإمارات040.961
3قطر160.874
4سلطنة عمان310.836
5الأردن360.829
6مصر690.751
7إيران750.724
8تونس780.688
9إسرائيل790.686
10الكويت900.634
11المغرب930.613
12الجزائر1150.502
13الضفة الغربية وغزة1310.392
14لبنان1350.359
15سوريا1600.237
16اليمن1700.225
17العراق1760.208
18ليبيا1920.118.

شاهد أيضا
تعليقات
تعليق 1
  1. Abdou

    Je crois, de part les différentes stratégies digitales, que le Maroc mérite une position mondiale meilleure. En effet, la volonté de la plus Haute autorité du pays alliée à la dynamique des différents acteurs comme ADD, ANRT , OPEs etc. sont des atouts pour passer à la vitesse supérieure etc permettre au Maroc de devenir un leader incontesté au niveau des pays Africains et Arabes.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.